سَلَامَتِك مِن كُل شَر
أَمُوْت و تَحّيِا أَنْت
لَا تَذْهَب
عِش أَنْت فَإِنِّي أَمُوْت بَعْدَك
مَن لَك غَيْرِي
إِن ضَاقَتْك بِك الْدُّنْيَا
فَوَطَنَي وَكْرِك
و قَلْبِي عَرْشِك
عَد الَي
فَلَن أَكُوْن لِغَيْرِك
قَلْبِي يَنْبَض بَحِسّك
وَرُحِي تَهْتِف لِإِسْمِك
خَلَقْت لِأَكُوْن لَك
و لَك وَحْدَك
لَن أَكُوْن بَعْدَك