انا من اعتادكِ واعتاد ضحكتكِ وقربكِ لي .
أنا الذي أعتاد رائحتك .
أنا الذي أحبكِ بإخلاص .
أنا يا عزيزتي ذاك الذي حفر قواعد لقصركِ في منتصف قلبه .
أنا الرجل الذي وقف بوجه كل من حاول النظر إليكِ منهم .
أنا فلان الذي نحت أسمكِ على قلبه .
أنا لواء العز يا فتاه . انا صاحب اللقب الذي لقبتني أياه .
أنا المجد نفسه .
أنا الملقب بالمرهف .
أنا فتاك المدلل .
أنا المخطئ عندما لم أعرفك منذ يوم مولدي .
أنا حبيبكِ الذي ضحك وبكاء معك .
أنا المتيم بكِ .
أنا عاشقكِ .
أنا الذي أدمنتكِ .
أنا و أنا وأنا وأستمريت بأنا وكررت أنا الذي وأنا ذاك الذي
فتوقفت ! لإسألها ..
فمن أنتي يا عزيزتي ؟
.
.
.
.
.
.
.
.
أقسم
لو أخبرتكم بردها لمات من يحبني غيضاً !
؛ من حبيب ندر وجوده منذ ألاف السنين .