بيروتُ فَلْتَهْنَيْ ففيكِ الملعبُ ....... لا جدةُ الملهى و لا هيَ تُطربُ أبو إبراهيم الشويعر صحّ لسانك شاعرنا المتألّق أبيات في الصميم , شكراً لـ عطاؤك ..
ـ أمي و أبي و كفى بذلِك نعيمًا ,