|
المشاركة الأصلية كتبت بواسطة العَربْ.
-
الله !
هَا تنطِقُ عن مرارٍ في فمي, و كنتَ تأتي بالحَرفِ محبوكًا بالتَمامِ, أو هو أكثر .
للهِ درُّكَ ما أشدَّ جمَال نظمكَ ما شاءَ الله وتبَـاركَ, جعلتنا نُكرر ذاكرينَ بـ - اللهمّ احفظ لنا جدّة والمُسملين- , وحدهُ كفيلٌ بأن يرأبهَا وغيرها .
-
|
|
العَربْ
لله درُّكِ ما أبهى حضوركِ و ما أفصح قولكِ و ما أبلغ ما تكتبين ...
كأني بفنٍ من فنون البديعِ أُغفل ... ألا وهو يراع العرب ...
رفع ربي قدركِ و أسكنكِ الفردوس الأعلى من الجنة .