|
المشاركة الأصلية كتبت بواسطة زخة مطر
عَجيبٌ !::
هُو الشِّعر عِندَمَا يَضربُ بأَطْنابِه نِيَاط الوِجد ؛
فينْدَلقُ الحِسَّ لاَ تُكمِمُه الحُجُب و لاَ تُواريهِ الحرُوف:
مُبهِر سَكبُك في كُلِّه؛ فخرهـ و رِثَائه، مدحه و عِتَابِه‘
مَا مَاتتْ جِدَّة إنْ يَكْتُبهَا أَمْثَالك ..أَزاحَ ربِّي الغُمَّة و نَصرَ الأمَّة بِكُم.
أَبو إبْراهِيم الشُويعِر، شُكرَاً لِسَيْلِ الحُسْنِ هَذاْ.
رفَع رَبِّي قَدرَك.
|
|
[poem=font="Traditional Arabic,7,red,bold,italic" bkcolor="transparent" bkimage="" border="none,4,gray" type=2 line=0 align=center use=ex num="0,black""]
إن يسلْ حسنٌ فأنتِ ضَوْبُهُ=كلُّ سيلٍ أصلُهُ زخَّات هطْلْ
[/poem]