آعيَش ف/ غيَبتک کنِّيَ عَلى ظَهر آلرِّجآ سَوَّآح وآدَوِّر مْن يَوآسِيَنِيَ وجرحِيَ زَآدَت آعمْآقه صَبآح آلبُعد مْآدَآمْک رضيَت بْعِيَشتِيَ فَآترَآح ولآ آظنَّک آبَد تَنسَى فُؤآدٍ قُمْت بِــ آحرَآقَه