أهلاً ضياءُ الفجرِ, أهلاً حمد ولد أبو حمد , أهلاً بكم في مكانكم, سُعدت بتواجدكم ()
وأهلاً بمرتادِيه الأوّلين ولم يزالوا أوفياء لهذهِ البُقعة فيصل المرشد و عبد الله الغانم, ونور الشمس والشويعر وحبل الوريد ....
أشكر لكم تواجدكم للحدّ الذي أضحكني و أدخل السرور على قلبي ما أدليتهم به , و نفتؤ نتفيّأ ....
و إن خار هذا المكَان فإنّه لن يخور من زوّاره, و أثق أنهم لا يزالونَ إليهِ عطشى مُتابعين.
-
فإليكم مني هذه :
أوقد أعرابيّ ناراَ يتّقي بها برد الصحراء في الليالي القارسة ، ولما جلس يتدفّأ ردّد مرتاحاَ : اللهم لا تحرمنيها لا في الدنيا ولا في الآخرة <
-