[العَربْ.]

-
أعتذر عن تأخيري .
بدايةً أرحّب بك يا بنت عشرة وبالجميع, وأودّ أن أقول أنّي سعيدة عُمق ال جدًا بإرتيادكم للقسم
سأطرح مالديّ وذلك ليس إجباري, إن أردتِ وإلا فحوّليه على غيرك وغيّري ما شئتِ فيه من أسئلة.
نبدأ :
س: من المعروف عن بنت عشيرة ميولها إلى اللغة الإنجليزية, حدّثينا عن تجربتك فيها و هل تقرئين الأدب الإنجليزي ؟

س: لحظتُ عليكِ ميولٌ أدبيُّ للعربيّة وتزعمين أنّ ليس لكِ فيها , هل سبق ودوّنتِ خاطرة بالحَرف الفصيح ؟

س: إن كُنت من رُوّاد المَكتبات واقتناء الكُتب منها , حدّثينا عن الحَرف الحصيف الذي أسرك حتى الآن ؟

س: قال المتنبي :
و قيَّدت نفسي في ذراك محبَّة
و من وجد الإحسان قيداً تقيَّدا
وقال الحتري :
و لو ملكت زماعاً ظل يجذبني
قوداً لكان ندى كفيك من عقلي
معنى الألفاظ الغريبة :
ذراك : كنفك وجانبك .
زماعًا : عزمًا .
يجذبني : يشدني .
قودًا : قهرًا و جبرًا .
ندى كفيك : كرمك .
بعد ذلك .. برأيك أي البيتين أجمل وأبلغ, أعطينا رأيكِ مصحوبًا بدليلها ولو كان بسيطًا ؟

س: سؤال تودين ألا أسألك إياه ؟

يكفيكِ ذلك , وإن كانت على عُجالة لم أرغب في أن أُطيل عليك .. شُكرًا لكِ وللجميع .
-