كلما أحسست بالغربة النفسية تذكرّت القمّة لا أعلم لمَ! هل هو كبرياءً لعدم رغبتي في الشعور بالحزن ؟ أم أنه حزناً ظاهراً ولا أستطيع الخلاص منه، فأحسن الظن بالله حسن ظنٍ منقطع النظير ! U يختلف الشعور والنتيجة واحدة وهي إيجابية ولله الحمد U