أضحك الله سنك ما أفصحك وأظرفك ..
أما أنا فلستُ برجل حرب ، ولست شاعراً مقبلاً مدبراً معاً كجلمود صخر ....
أنا هنا جئت أقاسمك الرغيف الحار ، فسمعت قرع فؤوس ، فأردت المُهادنة بينكم ، فوقعتُ أسيراً لأتباع القرون
فأين صاحب المخبز والرغيف الحار يفك أسري !!