نهجت مع كل مايكتبه حمد ولد أبوحمد : (و عين الرضا عن كلِّ عيبٍ كليلة ) .
فعذرًا أخي فيصل أضربُ بالفائدة عرض الحائط وأبقي على حمد ولد أبو حمد فحفظ مودته هامُ كلِّ فائدةٍ عندي ... إنه حمدٌ فدعوا لي ( حمد ولد أبوحمد ) ... وبما أنك أخي فيصل بمكانةٍ كالتي لحمدٍ فقد انتصرت لك فيما سبق ، وعليَّ أن أنتصر لمن أحبُّهم .