و يحي من جميلِ لفظٍ و دماثة خُلقِ ,, فقد أرديت مصائدي في جُبٍ لا صدى له و قد صداءَ بذلك همّي للتشفي ,, أذهب طليقاً و بحفظِ الرحمن ( تسندح ) يامن في غيابهِ يجد الدروع الحامياتِ