شكرًا أديبنا الفاضل ,
الصدق قد وضعت حلول ممارسته في مقالك ,, و لأن كُل شئ لا يأتي بالتمنى ,,
فنجد البشر لا ينسون الجوع لأنه إحساس تُطلقه الفطرة ,, عندما يكون الشخص صحيح البدن فيتفرغ الجسد بالمطالبة بالغذاء ,, و لكم عندما يُصاب بعلة , يُهمش الجسد شهوة الأكل لما هو أهم بالسهر و الحمى و الإنشغال عن جوانب آخرى حسية ,, هكذا الأمور الحسية و التفاعلية مع الآخر .
العقل عندما يمرض ينشغل بالتظليل بأسوء الأساليب , و منها
الكذب
و لكن عندما يكون العقل بكامل صحته بفطرة الدين و مبادئه
يكون متفرّغ ليكون باب خير مستقياً الفضائل من كتاب الله و سنة رسوله
بارك الله فيك عبدالله على الطرح الإنساني الراقي
ارجو أن تكون الفكرة وضحت أخي الغالي