عرض مشاركة واحدة
قديم 25-04-2011, 01:12 AM   #27
ذِكرُ الله غنيمَةٌ بارِدة .
 
تم شكره :  شكر 8665 فى 1430 موضوع
العَربْ. نسبة التقييم للعضوالعَربْ. نسبة التقييم للعضوالعَربْ. نسبة التقييم للعضوالعَربْ. نسبة التقييم للعضوالعَربْ. نسبة التقييم للعضوالعَربْ. نسبة التقييم للعضوالعَربْ. نسبة التقييم للعضوالعَربْ. نسبة التقييم للعضوالعَربْ. نسبة التقييم للعضوالعَربْ. نسبة التقييم للعضوالعَربْ. نسبة التقييم للعضو

 

رد: كلمة منك, كلمة مني, نسويها قصة

ماشاء الله وبارك , حِكايةٌ جميلةٌ للغاية , و مُبادرةٌ أجمَل يا أشواق ()
ثمّ إني قد غبتُ بالكادِ يومينِ وسارة لم تزل طفلة, في ظرف يومين تنضج حتى الزواج كيف؟
لا لا ... لا بد من أن تكون الحبكة أكثر دقة , القصة جدًا رائعة مع أن الأحداث ليست جديدة بيدَ أنها مُمتعةٌ للغاية ... و بِفعلٍ منّا بإذن الله سننُسجُ من الحَرفِ أحداثًا جديدةً في عالم القصّة .
أعيدُوا لها طفولتها ... تحدثوا عن أيامها , عن مُراهقتها , عن صديقاتها , عن أحداث قد تحصل لها و محن ومصائب, , كونوا أكثر عُمقًا بالتفاصيل .

  المشاركة الأصلية كتبت بواسطة  
وتكبر سارة ويكبر حلمها البائس ، ولازالت غزة كما هي ..
لم يتغير ماضيها ولم يتجدد حاضرها ، تصارع ألم البقاء رغم الشقــاء
هُناك بكلية غزة تنتظر سارة نتائج العام الدراسي بفارق الصبر ، تنتظر تعليق النتائج بأسوار الكلية ، والأم ترقبها عند عتبة الباب ، والدعوات ليس بينها وبين الله حجاب ،فقد جاهدت كثيراً من أجل مستقبلها ، وبعد طول انتظار عُلقت النتائج ..!

 


هنا بالذات ... اقتصاصٌ للأحداث غير مُنصف .
كيفَ كبرت؟ وكان دخولها للجامعة مفاجئ الحدث!
و ماذا عن دراستها بشكل أعمق تدريجيًا ؟


  المشاركة الأصلية كتبت بواسطة   وتكبر سارة ويكبر حلمها البائس ، ولازالت غزة كما هي ..

 

حسنًا من هنا اسمحوا لي, لمَ لا تجعلوها تكبر لحدٍ أدنى أربعةَ أعوامٍ, حيثُ لم تزَل طِفلةَ الثانيةَ أو الثالثةَ عشرَ ربيعًا .
لنستأنف الحديث عن حياتها بعُمق وبأحداث أكثر تشويقًا , الوقت معنا طويل , وكل منا في كتابتهِ للحدَثِ التالي لا يتعدّى السّطرينِ أو الثلاث حتى تكونَ القصةُ أجدرُ بالتشويقِ .
أثقُ بأنّ لسانَ حالكم يقول: أتت مُتأخرة وبدأت تتفلسف علينا " مب نسمع كلامها" =p
و الرأي لكم ابتداءً أصحابَ المقاعدِ الأُوَل, مهما أدليتُ بقولي, و لكم بأن تُكمِلوا ما أنتم عليهِ الآن ... ثمّ شُكرًا لكم فُرادى .
التوقيع
-

اللهُ يعلمُ ما جرى
والعدلُ مكتوبٌ
وموعدُنا السَّماء. *


كنتُ هنا.
.

التعديل الأخير تم بواسطة العَربْ. ; 25-04-2011 الساعة 01:41 AM.
العَربْ. غير متصل   رد مع اقتباس