ذَلــــــــــــك الإِحسَاس كَــــــاذِب
و كُـــل مَافِي الإحسَاس
وبـــــــدون أداةٍ جَــرحـــهُ
نَــافِـــــذ
الخَادِع الأَكـــبَر كَــــــثِيْــر
الــهُـــرُوب, لَا يُــصْدُقُ وَاقِـع
و إِن وَاجَـــهْــتُه
لَاذ
كََََم مَــــرَّة صَـــنَع لي دَرْبَـــــــاً
و كَـــم مِـــن ـمَـــرَّاتٍ
فِــي قَـــرَارَاتِــــــه
شَــــاذ
إِن طَــــاوَعَـــتُه صَـــنَع
لِـــي قُــصََُــوْرَاً مِن رِمَـــالٍ
و بِـــذَلِـــك المُتَــــصَنِّـــعِ
عَـــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــاذ
ر