عجبٌ لأمرهن؟
نسوة قطعن أصابعهن لرؤية النبي يوسف عليه السلام و لجماله.. أعذرهن،
لكن أن تمحي إمرأة شخصيتها أمامك يا طائر الهوى، فهذا ما يضحكني فيهن و أنا أعلم أن ميولك للأقوى.
تتقلب ردودهن من ثورة لسلم كي يرضين غرورك.
يا رجل ؟؟؟؟
أما سئمت من دمى القش؟؟
المرأة جمالها في دلالها و ليس في انفصام شخصيتها ...
ما هذا ؟؟؟
دنيا العجب ....
و سيبقى شموخك يا امرأة في أن تكوني أنت كما أنت و ليس نسخة من تلك التي صنعها خياله.
كي ترضي غروره...
هاه!!!!
إنه لن ينجذب للسهولة، فهو يعشق المعادلات الصعبة التي يصعب حلها.
كي لا يمل يا امرأة؟؟؟
كوني له لغزًا واتركيه يتعب في حله.
و تذكري شهرزاد في ألف ليلة و ليلة، و كيف فازت بعقلها و ليس بانسحاقها أمام
جاذبية أفكاره...
إثقلن يا بنات فالمرأة تنتظر كي تنتصر!!!
فصبر جميل .