-
ما طِقت حِملاً والله ! إليكم عنّي لأُخرِجَ غضبي ,
ما فعلتَ بنا يا عبد العزيز العمران ؟
مُذ قرأت الجزء الثالث من قصة نورة و أنا أتضوّر قهرًا وحنقًا و غضبًا ومقتًا مع مقتي الأول منذ عرفت هذه ال نورة !
كففتُ يديّ عن الردّ هناك لألا أقتطِع تلك السلسلة, فأعذروا خربشتي هذه فأنا حانقة جدًا الآن .
سأكفّ عن إكمال تعليقي لأني لو أكملتُ سأثير ضحككم, عِشت التفاصيل جدًاااااااااااااااااااااااااااا مما زاد من اندفاعي .
كُلي شوقٌ للخاتمةِ , فالله أسْـألُ أن يكونَ الختامَ بردًا وسلامًا .
منقهررررة.
-