تشخيصك كان فيه عدالة الكاتب الذي يتلذذ بكتاباته , فلم تُفضل شخصية على أخرى
لم تحكم سلفاً على أيّ من الشخصيات برآي يشوه صورته , فجعلتنا نراقب و لا نحكم على أي شخصيه حاولت الإيعاز بكرهها أو محبتها , جعلت خيالك رابط لكل خيالات من قرأ .
لم تكن في حاجة " للمكياج " كوصف المناخ بتضاريسه و أجوائه بالحرف فجعلت الكل يعيش معها حسب الفصل الذي يهوى . ناهيك عن المغزى الرائع من ورائها و وصفك الرقيق لمشاعر المحب و العاشق بطهاره .
الله يعطيك العافيه على وقتك و إختيارك .