::
الشَّاعر الأصيل: ذِيَاب العِصيمِي،
كُنت قد استمرأتُ المُكوث هُنَا طَويلاً، و آنَ أن أقُول:
صِدْقاً لاَ غرَابَة أَمامَ كمِ الجَمالِ هذا، لاَ غرابة.
نزفٌ يَفرضُ الدَّهشةَ فِي كلِّ مرَّة.
وَ الفَاضِل حَمد يَستحقُ الكثير-بَاركَه المَولَى-
شُكراً بحجمِ ما سُكب هُنا، و بِشغفٍ لنَبضٍ جَديد.
سَلمْت كثيرَاً.
::