51)جيران سعد كان عندهم دجاج , وكل يوم تقمز دجاجة على بيتهم ويطقون عليه الظهر يبون الدجاجة ..
يوم صار هاك المرة قمزت الدجاجة وطقوا عليه الظهر وهو نيم ..
وطلع لهم زعلان والدجاجة بيده , وقال :
ترى إن قمزت مرة ثانية أبشقّه !
على باله كورة !
52)كان عمري حين ذاك الوقت لا يتجاوز الاربع سنوات وكنت بصحبه اخي الكبير - جعل الله ان يخليه لنا - وكنت ادرس بالروضه وكنا ونحن اطفال نتحدث عن هذا العلم بالاهازيج والاطروفات التي يقدمها لاهالي عنيزة وخاصة بالمناسبات العامة ، الامر الذي استدعى بمخيلتي ان اريد ان التقي به فقلت لاخي حفظة الله لنا اريد ان اشاهد هذا الرجل ولزمت عليه بالصرار والحمد لله استجاب لطلبي وذهبنا للعلم الخويطر في المكان الذي كان يجلس به وكان هذا اليوم قبل وفاته رحمه الله ببضعة ايام ... نزلنا من السيارة وسلمنا عليه وهو رحمة الله له معرفة باخي المهم تسامر مع اخي الحديث وانا كلي شوق ان استمع الى نكتاته فمللت وقلت ياعم فقال رحمه الله سم فقلت اريد آخر نكته فقال بسرعة فيه اثنان يريدون ان يلعبون مع بعض فعيا بعض يلعب معهم .. فضحكنا وهذا اليوم لا ينسى طول ما انا على قيد الحياة فرحمه الله برحمته واسكنه فسيح جناته .. آمين يارب ..
53)الله يرحمك ياسعد الخويطر 0 فى يوم من الايام كنت جالس بستراحه مع مجموعه من الشباب ومن ضمنهم المرحوم سعد 0 فقال احد الشباب الجالسين بالمجلس ياجماعه ما تخبرون لى احد يعرف القح فقال رحمة الله عليه الاخ سعد افا عليك انا اعرف الّقح تلقيح طيب وشتبى بس فقاله تدرى يا اخوى سعد وشبى فصمت قليلا ثم قال ياخوى نخلة الدار مطلعه وشرايك ثم فصمت الاخ سعد قليلا وهز براسه وقال يارب انها تكون سكريه واذا مهيب سكريه ما اعرف الّقح 0000 وسلامتكم
54)(( يسرق عمته ))
كانت عمته من سكان الرياض وإذا جت لعنيزه تنام عندهم . يقول سعد إني
أفرش فراشي جنب فراشه بالحوش واذا نامت أدخل إيدي بمخباته أسرق القروش .
يقول إن عمتي حست بي وصحت قالت : سعد وش تسوي ؟
قال سعد : أحلم ياعمه . ههههههههههه
55)(( مفرح الخضر ولد عمته )
يقول سعد كان فيه حفله بالنادي العربي وكان بيت الخضر ملاصق للنادي العربي
وكان مفرح الخضر يويق ( يطل ) على الحفل من فوق السطح وكانت الفقره مسرحية .
ولعل مفرح ( نعس وجاه النوم ) وطاح من فوق على المسرح فقام الجمهور بالتصفيق الحار يحسبون الحادث ضمن مشاهد المسرحية .
56)يقول سعد الله يرحمه ... دخلت اصلي انا وواحد معي .. وهذا الواحد كان اسود البشرهـ
وسواد بشرته .. كان شديد ولم يكن بالمسجد .. إلا انا وهوو والإماام .. اقام الصلاة الإمام
وقالوا استواا .. استواا .. قال سعد : انا استويت .. بس اللي جنبي احترق ..
ويقول رحمه الله لم يستطع الاماام اكمال الصلاه من شدة الضحك .. وكل واحد منا صلى ببيتهم خخخخخخخخخخخخخخخخخخـ
57) كان سعد يؤم اخوياه بطلعه بالبر عاد هم مايعرفون القبله قال انا ابتبع هالنجم وانشاء الله على القبلة وكبر سعد وكل شوي وهو مايل لمهم لين ماصار بالركعة الاخيرة مقابل المأمومين! اثره يلاحق طيارة
58)سعد(الله يرحمه) قابلته مره واحده بحياتي وكان عند قريب ليّ وكان العشاء خفيف عباره عن معلبات وخلافه.. وكانت كيسة الخبز عند سعد. واخذ الخبز سعد وقام يوزعهن علينا وقال: ياالله بسرعه حلو الاسئله وأول مايصفر الدرس تراي اباخذهن
منقول