|
المشاركة الأصلية كتبت بواسطة راعية جلاجل
|
|
أيتها الفاضلة يوم أن قرأت نعتكِ لي بالشاب الصالح كان لسان حالي كما قال الشافعي رحمه الله:
أحب الصالحين ولست منهم
لعلّي أن أنال بهم شفاعة
وأكرهـ من تجارته المعاصي
ولو كنا سواءً في البضاعة!
أشكركِ جزيل الشكر على مشاركتكِ القيّمة وجزاكِ الله خيراً أنتِ وشيخنا الفاضل (الرائع)
ألـــــــف شكر ،،