أصر عدد من الأحباب على معرفة تفاصيل قصة عشق المهندس الأمريكي
للراعية الحسناء في (شعيب) الروضة قبل قصة (المطوع ) أحمد مع حبه
الكبير وضحى في جلاجل ..
ولذا أعتذر بشدة لتأجيل قصة الموت حباً .. .وأشكر لكم تواضعكم وتشريفي
بمتابعة قصة تأنيب الضمير للأستنارة برأيكم في معرفة ..
من الجاني ومن الضحية ؟ من خلال أحداث القصة ..
شكرا لكم جميعاً من قلب يحبكم .