غبت اياما وعدت لاجد روعه الاسلوب
وروعه الكلمه وروعه القصه بروعه اسلوب كاتبها
فشكرا اخينا عبدالعزيز واثابك المولى
لا ادري عن ماذا اتكلم عن عنوان الموضوع
الذي بسببه اقتحمت هذه الصفحات فـ ( الحب واهله في سدير)
سدير ........نعم سدير ...حبي ....وموطني... وارضي.... وسمائي
بروعه اسلوبك عشت في تلك المزرعه وتطايرت هنا وهناك مع نوره ورقصت طربا مع محمد
وتالمت لالم لطيفه كم كانت رائعه تلك اللطيفه بحبها وتضحيتها
اما البقيه فلا اقول سوى ( جميعكم جناة وجميعكم مخطئون بدايه بسعد وانتهاء بحصه والده نوره )
اما روعه الصحراء ولهيب شمسها الحارقه وصوت قطيع الاغنام الذي انتهى بنهايه صيته
التي كانت هي الجانية وهي الضحيه رحمها الله
ان ما حدث قد حدث وانتهى لكنه قد يتكرر في كل زمان و مكان ولكن باختلاف الشخصيات
ولكي لا تتكرر المأساة يجب علينا ان نتأمل كثيرا في كلام الله سبحانه وتعالى حيث
قال تعالى ( قل للمؤمنين يغضوا من ابصارهم )
وقال تعالى ( وقل للمؤمنات يغضضن من ابصارهن )
وقال ( فلا تخضعن بالقول فيطمع الذي في قلبه مرض وقلن قولا معروفا)
نسال الله العفو والعافيه والسعادة في الدنيا والاخره
بارك الله لك اخي عبدالعزيز في وقتك وجهدك ورزقك السعادة في الدنيا والاخره وانزلك منازل الصالحين