عرض مشاركة واحدة
قديم 01-06-2011, 02:52 PM   #125
عضو متميز
 
الصورة الرمزية إحتيآج
 
تم شكره :  شكر 4874 فى 745 موضوع
إحتيآج نسبة التقييم للعضوإحتيآج نسبة التقييم للعضوإحتيآج نسبة التقييم للعضوإحتيآج نسبة التقييم للعضوإحتيآج نسبة التقييم للعضوإحتيآج نسبة التقييم للعضوإحتيآج نسبة التقييم للعضوإحتيآج نسبة التقييم للعضوإحتيآج نسبة التقييم للعضوإحتيآج نسبة التقييم للعضوإحتيآج نسبة التقييم للعضو

 

رد: الحب وأهله في سدير (قصص) ... [ يُمنع المنقول ] .


يئطع الحب وسنينه شو بيزل ..!!




أخينا الفاضل عبدالعزيز ( أبا نوره ) > ما أروع هذا الأسم ( نوره ) يحمل أسمي وأسم والدتي رحمها الله..!!
لذلك أنا أقدسه





بعد قراءتي لسردك المذهل أجبرت أن أترك الكيبورد وأصفق لك بكل حراره ..!!

برغم أني لست من رواد القصص ما إن ابدأ في قراءة

قصة حتى يصيبني الملل فأختصر ذلك في قراءة النهاية


بسرعة ..ولكن اسلوبك دفعني لقراءتها حرفا حرفا


...وليس لدي مشكلة أن أعيد قراءتها مرة أخرى ..!



كيف لا ..!؟ وهي تتحدث عن أسمى المشاعر وأعذبها


..وبهجة الروح وراوي عروقها ..


فاذا سيطرت هذه المشاعر وأطلقت لنفسها العنان في تصرفات محرمه أهمها إطلاق البصر ..فلا محل له في هذه العلاقه ..

بذلك صعب أن تميزه عن غيره ..في الطهارة والعفة ويجب


أن يكون في ايطار المبادرة للزواج الشرعي فقط ..





سأورد لك قصة لحب عفيف وهي لعمي متعه الله بالصحة ..والد زوجي

كان يعمل في مزرعة أحد أقاربه وكان عنده ابنة أخيه

يتيمة الأبوين وتعمل معه في نفس المزرعه في الحصاد اليدوي

وقد أحبها عمي وأحتلت جل تفكيره في ذاك الوقت ...

...يقول هو بنفسه : وكنا ( نسولف مع بعض ) في

أحواض المزرعه .. وبعض الأحيان كنت أختلس النظرات

بحكم أنها صغيره ولا تعرف في هذه الأمور شيئا
ومحافظة على حجابها ..
وأنا شابا قد بلغت العشرين .. فكانت تلبس غطاءا على

سميكا على وجهها وهي تحصد فإذا لم يكن أحدا حولها

رفعت طبقة من الغطاء ويبقي غطاءا خفيفا ..

لترى ماتحصده فكنت أقولها تعالي في هذا المكان يحتاج

أكثر للحصد وأنا نيتي أن تكون أمام الشمس لأتمتع

برؤيتها بشكل أوضح ..!>>( تخطيط جهنمي )

وهي ( ياغافل لك الله ) ..طبعا كنت نشيطا في المزرعه

..ومرت الأيام ...حتى تقدمت لها فوافق عمها وزوجنيها ..!!
وفقهم الله وأمضوا عمرهم بكدح وعمل...

وسفر للبحث عن لقمة العيش ...

وانجبوا بنات وأولاد >> أكيد وش تبينهم يجيبون



..............

أخي عبد العزيز لا أخفيك سرا وهو الآن في عمر متقدم

وفقد بصره ..! ولكن كلماته الرقيقة لها وعباراته تفوق

شباب اليوم .. في الرمانسية والحب

اذا فقد حسها في المكان سأل عنها ( وين الظبي ؟

وين الغزال ) ( هي عيوني ) ........ الخ >> أطال

عمرهما على العمل الصالح والتقوى

.................................................. ........


العمرآن عبد العزيز ...

جميل ماقرأته هناآ والله ..وأعذرني على تشويه متصفحك

ولي عودة للإسهاب في شخصيات القصص

التي أوردتها ..مالها وماعليها ... لأني تعبت وأرهقت

عيني الشاشه >> هذا السن وعمايله

سلمت أناملك من كل سوء ..وقوافل الزهر مصطفة

لتشكرك ..

إحتيآج غير متصل   رد مع اقتباس