مع الأسماء الحسنى
( المجيب ) جلا وعلا :الذي يجيب المضطر إذا دعاه،ويغيث الملهوف إذا ناداه، حتى ولو كان في حالة اضطراره مشركا.. فكيف إذا كان الداعي مؤمنا موحدا؟
إن الله لا يخفى عليه شئ من أحوالنا، لكنه يحب - وهوالغني عنا - أن يسمع دعائنا، وأن نظهر له اضطرارنا.
ج.تدبر