الغالي جداً عبدالله بن عبدالعزيز الفارس كما ظهر في التحقيق
وهذه اللقطة له في أحد المناسبات قبل عدة أشهر ..
التحق في بداية حياته العملية بسلك التعليم وعمل مدرساً ثم انتقل للعمل
كأمين للمكتبة العامة بروضة سدير .. واستمر بها حتى تقاعد عن العمل ..
أحب هذا الرجل الفاضل كثيراً.. أطال الله عمره ومتعه بالصحة والعافية ..
وقد تفضل علي بأثمن وأعز العطايا .. حيث هو جد بناتي الغاليات ..