عرض مشاركة واحدة
قديم 25-06-2011, 07:27 PM   #189
عضو مميز جداً
 
الصورة الرمزية عبدالعزيز العمران
 
تم شكره :  شكر 16200 فى 3359 موضوع
عبدالعزيز العمران نسبة التقييم للعضوعبدالعزيز العمران نسبة التقييم للعضوعبدالعزيز العمران نسبة التقييم للعضوعبدالعزيز العمران نسبة التقييم للعضوعبدالعزيز العمران نسبة التقييم للعضوعبدالعزيز العمران نسبة التقييم للعضوعبدالعزيز العمران نسبة التقييم للعضوعبدالعزيز العمران نسبة التقييم للعضوعبدالعزيز العمران نسبة التقييم للعضوعبدالعزيز العمران نسبة التقييم للعضوعبدالعزيز العمران نسبة التقييم للعضو

 

رد: الحب وأهله في سدير (قصص) ... [ يُمنع المنقول ] .

  المشاركة الأصلية كتبت بواسطة بقايا الذكريات مشاهدة المشاركة  

اخي عبدالعزيز

كم تاثرت بتداعيات هذه القصه التي حملت بين طياتها الكثير


وهنا

نقول من الجاني

انا اعتقد براي انه وليام نعم هو وقبله عبدالتواب الذي اشعل فتيل النار


والضحيه صيته البرئه الطاهره


والاخطاء كثيره

ومنها تساهل صيته رغم محافظتها على نفسها ولكن الناس ما ترحم


وايضا وليام وعدم خوفه عليها وتركها تصارع الموت لوحدها

وعبد التواب وفتنته التي هي اشد من القتل

واستعجال اخيها وعدم التروي الذي امرنا به ديننا الحنيف





اشكرك اخي ابو نوره

فعلا قصة مشوقه رغم نهايتها الحزينه المؤثره


ولكن ان تمتلك حسا رائعا مميزا قلما يكون عند احدنا

لا عدمناك اخي ولا عدمنا روعة وجمال طرحك

كان بودي التعليق على القصه من خلال سردك

ولكن تاخري ياتي لامور عده

اولها انني من يومين عدت الى المنتدى وايضا لا احب ان ادخل بين طيات الروايه

وهذي عادتي

لك اعطر تحيه اخي تقبلها مع خالص شكري

 



سمو فكر .. وحضور مؤثر .. أختي الرائعة بقايا الذكريات ..

***

تفاعلك مع أحداث قصة تأنيب الضمير أفرز لنا رؤية مقنعة حول أحداثها ..

وبالفعل أختي الكريمة فقد أخطأ وليم .. وتساهلت صيته فكانت النتيجة المفجعة

***

ولكن اسمحي لي أن أستغل هذه الفرصة لأبوح بأمر أسعدني جداً بخصوص هذه القصة :

حيث كنت عصر الخميس قبل الماضي في مكاني المفضل مع والدي وبعض أشقائي والأطفال

في (شاليهات) سد الروضة .. وحين تحركت بالسيارة بصحبة الأطفال قبيل المغرب مررت

بثلاثة من الرجال أعرف واحداً منهم .. وحين اقتربت منهم بالسيارة نبهني الأطفال بأن أحدهم

يؤشر لي منادياً .. عدت إليهم ونزلت من السيارة وسلمت عليهم وتحدث الذي كنت أعرفه منهم

قائلاً لرفيقيه :.. هذا هو كاتب (قصة صيته) .. وهنا تحدث معي أحدهم مشيداً بالقصص وأنه

يتابعها أولاً بأول وأن ما يضايقه هو البطء في طرح الأجزاء وكذاك تضايقه الردود ..

ثم أردف قائلاً : نحن مختلفون على المكان الذي (ذبحت ) فيه صيته .. حدده لنا بالضبط ..

أحسست لحظتها بشعور من الصعب أن أصفه ..!

شكراً لك أختنا الكريمة العائدة بقايا الذكريات ..
فقد كنت عودة عطاء وتفاعل أسعدت أهلنا في المنتدى ..
التوقيع
عبدالعزيز العمران غير متصل   رد مع اقتباس