أخي القدير عبد العزيز العمران.
قصص الحب لا تخلوا من الآسى في كل زمان و مكان و مختلف الأديان.
لكن المغزي من القصص واضح فهي و إن كانت رومنسية لكنها لم تستطع مواجهة الواقع الذي نعيش فيه.
الواقع يحكمه العرف و العادات و التقاليد و قبل كل هذا و ذاك ديننا الحنيف.
قد تنزلق بعض القصص إلى ما لا يحمد عقباه و هذا ما رأيناه في قصة الأجنبي الذي استباح صمعة و شرف من استضافه و اكرم ضيافته.
إتقي شر من احسنت إليه. و قد دفعة صيته الثمن غالي جدا و من ثم يكون التساؤل هل قصتها كانت تستاهل كل تلك التضحية؟
الحب جميل لكنه فقط في قصص الخيال و الأفلام الي صرعونا بها و ما لها من الواقع و هذا غعتقادي الشخصي و اظن الكثيرين سيعارضون.
كتابتك رائعة و سردك القصصي ممتاز فلا تبخل علينا بعطاءك.