ماذا عساي أن أقول لأصف روعة أبياتك !
وكيف لحروفي أن تترتب . . !
حقًا إن حروفي لخجلى من حروفك البهيّة !
غِبتَ طويلًا ، وَ ها أنت تنثر لنا من القصائد أروعها !
لأعود بعد غيابي وأراها تلوّح لي بزيارتها . .
واخجل حقًا دائمًا من ردّي المتواضع على أبياتك . .
زادك المولى من وآسسع فضله أخي [ أبو إبراهيم الشويعر ] . .
دمتَ لِ[ منتدى سدير ] نجمًا لامعًا في سماها . .