هلا نور الأصايل ،،
القصد أن لا ننسى الموتى ،، فهم رحلوا لدار الخلود ،، وانقطعت أعمالهم ،، وهم بأمس الحاجة للدعاء لهم وللصدقة ،، ولغيره من الأعمال الخيرة ،،
والطرح هنا تناول قراءة القرآن الكريم وإهداءه للميت ،، ولاشك أن الدعاء ورد نص شرعي فيه ،، ولكن قد يغفل المرء عن الاستمرار بالدعاء للميت ،،
ونحن دوماً نقرأ القرآن الكريم ،، وفي هذا الشهر الفضيل نحرص فيه اكثر من غيره من الشهور ،،
فمن باب تذكر الميت ،، ووصله بأنواع الأعمال الصالحة التي تنفعه ،، متى قرأ المرء القرآن واهدى ثوابه للميت ،، فلا شك أنه سيحرص أكثر على الدعاء له بالمغفرة والرحمة ،، وهذا هو المراد والمطلوب منا بحقهم رحمهم الله برحمته ،،
شكراً لكم ،،