مِنا مَن يَستَلذُ الحزنَ لدرجةِ الإدمان, فتكون مشاعرهُ هي الناطقة , برِقة الخضوع و تَحنُ الروح لتذوّق لحظات سعادة تسرُقها من الثواني العابرةَ و سطَ زخمِ غروب و شروق حديث الروح ,