|
المشاركة الأصلية كتبت بواسطة أبوإبراهيم الشويعر
[poem=font="Times New Roman,7,red,bold,italic" bkcolor="transparent" bkimage="" border="none,4,gray" type=2 line=0 align=center use=ex num="0,black""]
تهمي القصائدُ بالبديعِ مكلَّلَةْ=عن ثغرِ زخَّةَ ناصعًا ما أجْمَلَهْ !
[/poem]
|
|
::
الأُعْجُوبَة: أَبُو إبْراهِيم الشُّويعِر،
تتَقلصُ الأبْجَديَّة حَال رَصْد المَكنون،
وَ تَستَحِيلُ الجُمل إِلى لَعْثماتٍ عِنْد مُحَاولةِ التَّعبير؛ هِي أنْ تقُول و لتعْذرنَّ التقْصير:
::
[poem=font="Simplified Arabic,4,teal,bold,normal" bkcolor="transparent" bkimage="" border="none,4,gray" type=2 line=0 align=right use=ex num="0,black""]حار القريض بأي نورٍ مثَّله=شيخ القصائد لا نجاري منزلَه
سبحان ربي بالمكارم خصَّه=حاز البيان بفضلهِ وأتمَّ له[/poem]
::
هُمُ النُّخبَة –أَمثَالُك- مَن يُخَلَّدُون ذِكْرا/دَهْرا.
لاَ حُرمتَ الأَجْر، وَ بُورِكَ فِي كُلِّك.
::