و قَد تَكُوْن أَقَل حَالِات الْحُزْن , حَالَة عَدَم الْرِضَى , هُو الْجَهْل بِمَا لَا نَعْلَم , و مَاذَا سَيَحْدُث . فَتَكُوْن رِدَّة الْفِعْل سَلْبِيَّة إِتِّجَاهها , " قُل لاَّ أَمْلِكُ لِنَفْسِي نَفْعًا وَلاَ ضَرًّا إِلاَّ مَا شَاء اللّهُ وَلَوْ كُنتُ أَعْلَمُ الْغَيْبَ لاَسْتَكْثَرْتُ مِنَ الْخَيْرِ وَمَا مَسَّنِيَ السُّوءُ "