|
المشاركة الأصلية كتبت بواسطة زخة مطر
::
أَشْتاقُ يومَاً أنْ لا تَضطرب أبْجديتي حَال الرَّد عَليك، فأتأخَّر لأُرتبَها؛ فَلا تتَرتَّب.
أَشتاقُ يومَاً أنْ أنصِف نبْض القلْب الذِي أقْرؤه بنزْر يسِير ممَّا يسْتحقُّه؛ فَأظلمه و أنَا أعْلم.
وَ أشْتاقُ دومَاً أنَّي القَريحُ الذيْ يسْكنُك لأكتبَ هذَا الشِّعر؛ فَلا أكون.
*هِي الأشوَاق لاَ تجِيد التَّصالح معِي فِي حضرةِ الإبهَار هَذه.
الفَذ: أبُو إبْراهِيم الشُّويعِر،
فلْيهنَأ الشِّعر بِك، وَ لدَوزنةِ قافِيتكَ المُتفرِّدَة وَ لإيقَاعِ شُعورِك الشَّفيف.
سُحقاً، حِينَ يُلجِمنَا الصَّمت !
::
|
|
[poem=font="Times New Roman,7,red,bold,italic" bkcolor="transparent" bkimage="" border="none,4,gray" type=2 line=0 align=center use=ex num="0,black""]
سألت الشعر عن سرّ التألّق وازدهار البوح ؟=تعجّب قال : ما تدري من اللي زانت الساحة ؟
بنت له في ربا الابداع والذوق الرفيع اصْروح=(بزخة ) للشعر والبوح نفحة عطر فوّاحة
[/poem]