أنا أرى أن النوايا حسنه عند كبار القوم و حكمائهم فيتفاخرون بجليل نسبهم ليذكروا شبابهم بالنخوة و المرجلة , فيأخذها الشباب المُتحمس بأنها إنتماء بإسلوب تفاخر غير منطقي أو حذِر ,
قال الإمام الشافعي رحمه الله :
إذا رمت أن تحيا سليماً من الردى
ودينك موفور وعرضك صين
فلا ينطقن منك اللسان بسوأةٍ
فكلك سوؤات وللناس السن
وعيناك إن أبدت إليك معايباً
فدعها وقل يا عين للناس أعين
وعاشر بمعروفٍ وسامح من اعتدى
ودافع ولكن بالتي هي أحسن
حفظكم ربي