|
المشاركة الأصلية كتبت بواسطة رحّال
هذا انسكاب هاطل مَنْ أولّه؟
ألحانُ شوقٍ بالجمال مرتلّه
أغمضت عيني تائهاً في حسنه
فسرى بأوصال الجريح و أثمله
بوركت من حرفٍ أعاد صبابةً
قد جاء بالذكرى لقلبي زلزله
بعد التصدّع صار نبضاً ناطقاً
يدعو لمن صاغ القريض و جمّله
|
|
::
الكثير :رحّال،
حِيْنَمَا يَترنْح البَيَان خَشيةَ أنْ لاَ يكُون وَ تَصَاب الأبْجَديةُ بِوهنِ السُّكون،
أقولُ هُنَا: أعْتَذرُ أنَا، لكنَّ "الأخْيلَة" انْثَالتْ فرحاً.
::
[poem=font="Simplified Arabic,4,teal,bold,normal" bkcolor="transparent" bkimage="" border="none,4,gray" type=2 line=0 align=right use=ex num="0,black""]
هذا الفخار و قد جنتـه الأخيلـة=إذ زارهــا حــرف رفـيــع المـنـزلـة
فكأنهـا الأحبـار قــد سيـقـت لــه=و كأنـهـا أهــداب نــورٍ مسـبـلـة
حييـت مــن قـلـم تقـاطـر شـهـده=و شدا الجميع بحسنه و تأمله [/poem]
::
رَحماتُ المَولَى تحُفُك،
دُمْت مُبَاركاً.
::