وَأصْبحتُ أعمَلُ بجديّةٍ عظيمةٍ ونشآطٍ أعظم ، ليسَ لأني سعيدةٌ بل لأن فقدك الهَائل أتىَ علىْ هَيئة***:***طآقة***!