|
المشاركة الأصلية كتبت بواسطة زخة مطر
::
أَ للذبيَانِيُ أنَا أقْرَأ، أمْ أنَّه نَابِغَة هَذَا العَصر؟
أَ فَرَزْدقٌ يَنحتُ فِي صَخْر المَبنَى، أَم ْ جريرٌ يَغْرفُ مِن بحْر المَعنَى ؟
لَولا أنَّي أعْرف هَذا الحَرف لقُلتُ: مَا وُلِد ذَا الشَّاعِر فِي هَذا الزَّمان.!
إِنَّه عُجَابٌ فِي قَالبِ شِعْر، وَ خَيَالات مُمَوسَقة يتَخلَّق مِن بينِ ظَهرانيَها تَصوير بَالغ الابْدَاع.
أَيْ أبُو إبْرَاهِيم الشُّويعِر، إنَّكَ بِهَذه الشَّاعِرية تنبؤُ أنْ لا ثَمَّة شَاعِر بَعْدَك.
ثمَّ مَاذَا ؟
الحَرفُ أَخْرَسَه الذُهُول !
زَادَك المَولَى و بَارك.
::
|
|
زخة مطر
أقول : اركدي بلا نفج ومبالغة لاذبياني ولا نابغة ... مافقت شاعريتكِ حتى أكون كمن ذكرتِ .
كفاني فخرًا مروركِ وإعجابكِ بالقصيدة ، فأنتِ الأدبية الأريبة المبدعة شعرًا ونثرًا ... ومن ذا لا يفخر والثناء هنا يهطل من يراعِ زخة .
رفع ربي قدركِ وأسكنكِ الفردوس الأعلى من الجنة .