وماضٍ ولو يفنى الفؤادُ صبابـةً
فإنَّ البِلى في حـبِّ ميَّـةَ مغْنـمُ
أدعو الله من القلب أن يستمر نبض قلب أبي إبراهيم بهذا الخفقان الشجي الأسر
وما أروعك يا ابن الخال وأنت تزجي لنا الشهد الفاخر من الأحاسيس والمشاعر
بأسلوب الكبار خُلقاً وفناً ..
سدير تفخر بك أستاذنا الرائع .. تقبل أجمل التحيات .