عرض مشاركة واحدة
قديم 28-11-2011, 12:50 PM   #2
عضو رائع
 
الصورة الرمزية سمو الأمير
 
تم شكره :  شكر 6066 فى 606 موضوع
سمو الأمير نسبة التقييم للعضوسمو الأمير نسبة التقييم للعضوسمو الأمير نسبة التقييم للعضوسمو الأمير نسبة التقييم للعضوسمو الأمير نسبة التقييم للعضوسمو الأمير نسبة التقييم للعضوسمو الأمير نسبة التقييم للعضوسمو الأمير نسبة التقييم للعضوسمو الأمير نسبة التقييم للعضوسمو الأمير نسبة التقييم للعضوسمو الأمير نسبة التقييم للعضو

 

رد: ~ من داخل القصر ~

«الشورى» يبحث مشروع صرف إعانات للعاطلين واستردادها بعد توظيفهم

شر البلية مايضحك !
والله عيب عيب عيب حنا مواطنين استحينا أنتم ما استحيتو ، عاطل غلبان وش تبون فيه !

هل هذا هو حب الوطن لأبنائه ، بحقٍ أسأل ما الذي قدمه هذا الوطن للفقراء والعاطلين والمرضى الذين لم يجدوا أسرةً بالمستشفيات !
هذه عانية من الملك لماذا تتحول لسلفة ! ، هل تثاقلتم و تكاثرتم 16 مليون على أبنائكم ولم تتكاثروا 4 مليارات وهبتوهما لمصر ..!
لماذا هذا الكبت ، لماذا تجعلوننا نخرج من النص ، لماذا تحرموننا حب الوطن ، أنتم حاشية سوء ، القرارات واضحة فلماذا التلاعب ..
في نظام ساهر عندما ثار المواطن من علو كعب المخالفات ، لم نسمع لكم حديثاً وإنصافاً ولا حتى فكرتم بالتقسيط ! ، أو اشغلتم مجلسكم بهموم المواطن ، ولكن ما إن سمعتم أن الملك أمر بعانية للعاطلين حتى شمرتم عن سواعدكم وجعلتم لها شروطاً تعجيزية وكأنها تدفع من حر أموالكم أو عفواً التي سرقتموها !
مظلوم هذا الشعب ، في كل شي مأكول حقه ، الرخصة بثمن ، الإستمارة بثمن ، الجواز بثمن ، تفتح بثمن ، تسكر بثمن ، حتى لوحات المحلات بثمن ، يحدث لك حادث دفع ثمن الشجرة وثمن عامود الإنارة وثمن الأرصفة ، الماء بثمن ، الكهرباء بثمن ، الغاز الذي كان يحرق بأعمدة البترول لسنوات طوال للتخلص منه الآن بثمن ، العقاريون يتلاعبون كيفما يشاؤون بالثمن ،والإتصالات تفعل كما يحلوا لها بالثمن والتجار يبيعون بغالي الثمن ولا أحد يحميك ولا وطن !
قد يقول البعض هل تريد كل شئ بدون ثمن ، نعم وطني تجري من تحته أنهار النفط ، وطني سادس أغنى دول العالم ، وطني أعطى المليارات والمليارات لمساعدة دول العرب ونحن لازلنا نتزاحم على الضمان والشؤون والجمعيات الخيرية وهبة المحسنين حتى أصبحت الصدقة فينا واجبة ..
حتى العاطل المتعلم أعطوه عانية ولكن لابد من استرجاع الثمن !
آه ياوطن


يا شُرفاءُ
هذهِ الأرضُ لنا
الزرعُ فوقها لنا
والنفط ُ تحتها لنا
وكلُ ما فيها بماضيها وآتيها لنا
فما لنا
في البرد لا نلبسُ إِلا عُرينا ؟
وما لنا
في الجوع ِ لا نأكُلُ إلا جوعنا ؟
وما لنا نغرقُ وسط القار
في هذه ا لأبار
لكي نصوغَ فقرنا
دفئاً وزاداً وغِـنى

التوقيع
سمو الأمير غير متصل   رد مع اقتباس