الموضوع: أيقونة الشكر.!
عرض مشاركة واحدة
قديم 29-11-2011, 01:51 PM   #10
سليمان الزيادي
 
تم شكره :  شكر 19067 فى 3938 موضوع
رحّال نسبة التقييم للعضورحّال نسبة التقييم للعضورحّال نسبة التقييم للعضورحّال نسبة التقييم للعضورحّال نسبة التقييم للعضورحّال نسبة التقييم للعضورحّال نسبة التقييم للعضورحّال نسبة التقييم للعضورحّال نسبة التقييم للعضورحّال نسبة التقييم للعضورحّال نسبة التقييم للعضو

 

ico6

  المشاركة الأصلية كتبت بواسطة سمو الأمير مشاهدة المشاركة  

رحّال الأستاذ الفاضل
تحية من الله لك ورحمة مزجت ببركة المطر والسحاب ..

أولاً أحيي فيك هذه القدرة الفكرية المتجددة ، ولقلمك الناصع النافع الدافع ، ولروحك الحية !

أيقونة الشكر ، اللغة الخاصة الدارجة هُنا بنظري تثبت للقارئ أنني مررتُ من هُنا ، وليس بالضروري قراءة النص بالأساس !
ولو تمعنت بأوقات الشكر لوجدته سرداً بثواني رغم ضخامة المادة ، البعض قد يقرأ زائراً كما يحدث معي ويعقب ذلك الشكر متى ماسمح الوقت ..
عزيزي رحال كنتُ قد كتبت مقالاً أجتهدت فيه وبدقائق عُدت تارة أخرى للموضوع فوجدت عدد الشاكرين لا بأس به ، فرحت والله كثيراً لذلك ، فأمر طبيعي أن تفرح لجهدك إذ شُكر !
لكن تعال وأنظري معي ماحدث بهذا الوقت تزامناً ، مررتُ بأحد المدونات وإذا بصاحبها قد سجل كلمتين فقط ..
" تسجيل دخول " ونفس الأسماء التي شكرتني شكرته !
بعدها بعشر دقائق تقريباً سجل صاحب المدونة كلمتين فقط
" تسجيل خروج " جاءت نفس الأسماء مرة أخرى وشكرت !!
تعجبتُ حينها بأي آلية يسير هذا الشكر ، وكيف تُفهم هذه اللغة ! ، وكيف أميز القارئ والغير قارئ ؟
لذا لا تكترث كثيراً عزيزي رحال ، وقد أختلف معك حول ماذكرته عن الشكر للمنقول وغيره
إذا ما آمنا بالشكر بمعناه الحقيقي فكل حرف نقل بعناية يحتاج لشكر ، فقد أختلف معك وقد اتفق لكنك بالنهاية مجتهد ونحتاج للشكر ..
لكن التساؤل يبقى عالقاً ماهي آلية الشكر الدارجة الآن ..... لستُ أدري

 
جمبيل أن يكون الإقتتاخ من سمو الأمير ، هذا يعطي الموضوع صبغة ملكيّة.
أشكر لك أولاً هذا الإطراء ، و هو في الواقع أمر لذيذ.
و أيقونة الشكر هي أمر جميل و لا شك ، و لكنها أبعد ما تكون عن المقياس.

أما بالنسبة للمنقول فأنا لم أعارضه ، و لكنني عارضت نقل المبتذل المتكرر المنتشر في الشبكة إنتشار النار في الهشيم.
أما بالنسبة للتساؤل فأنا مثلك لا أدري و لذا طرحت الموضوع و فيه ذكرت جميع الإفتراضيات التي أمكنني منها تصوري.
و تذكر أنني قلت في خاتمة الموضوع أنه هذيان كان سببه هذا الجو الممطر الذي اسأل الله أن غيثاّ مغيثا.
ثم أنه حيّاك و بيّاك.
التوقيع


إن كنت تصدق كل ما تقرأ ،
رحّال غير متصل   رد مع اقتباس