[وَدْقْ ,]

عدتُ عوداً يليق بسموي
يليق بحيآتي
يليق بمملكتي
بممتلكآتي < سجع لآأكثر
عدتُ وعآدت معي ذآكرتي الى الورآء قليلاً لأستطيع ان أبتسم بلآقهقهة وأن أضحك بلآ إبتسآمة <
رتب الجملة الانف ذكرها
فجأة بتسيت وحان موعد انفجار دموعي لان فالسابق اصارع نفسي واكابرها وأأبى أن تذرف وكأن نفسي تأخذني بالعزة الى الاثم لأنتقم من وآلدي < < أقروا علي بسرعة ههه
اذهب يمنة أمي تهددني بالخيزرانه اذا ماعقلت ومعي تلك الحشود الملاقيط اخوتي
والتفت يسرة أجد أبي مطنقر يهددني بالعصاء منزلها من غرفته مادري وش زود هالعصاء بالذات عندنا
عصيان حقات مكانس وشطافات الله يكرمكم الا اني استوحيتها من ذهب عندما شطف اخوي بجلدة وقال
توجع < ليه تبينه يرقص
هكذا عشت مضطهدة وين ماروح ووجدتُ الشارع هو الحضن الدافئ لطفولتي البريئة المستبرئة < قلت لكم سجع لااكثر
اخي هذآك اليوم الي نسميه ابو مصير عرف مكان خيزرانة امي اخذها وكسرها واحسسني انه روبن هود
كونان وقرانديزر وكل انسان يبحث عن السلامة للشعب < سلكوا له
فعلمت امي وانهبلت وقالت : من كسرها من خذها واول مره واخر مره اتذكر اني كنت واخوتي في صف
واحد وبعدها كل واحد يهدد الثاني الى ان تطورت الحالة اهو يفضح نفسه بنفسه يكب عشاه وغداه
جميع هذا ان دل يدل على الشجاعة المفرطة الا شعورية والاامان < استريحي .
ونهرب الى الشارع مسرعين اذا هددتنا امي لان اعرف ان حدها الحوش وحدودنا خارج تلك الاسوار اذا
شفنا احد جلسنا نسولف معه وتعودا الناس علينا اصبحوا يزروننا ويسألون عن اخوتي اذا شافوني
وحيدة فالشارع اعد ورق الشجر والشوك من شدة الفراغ انتظر اقاربي لنذهب سويا للبقالة لنشتري علك
وببسي وايسكريم وغيره مااعرف اشتري وكان البقالة تهاوشني وتهددني .
اصبحت ارى المجتمع كله ضدي وعندما اركب مرجيحة واتمرجح افكرالى اين اذهب هل اسكن عند جدتي
ام لوحدي فالشارع لكن مافيه غرفة انام فيها وشلون اتلحف لابردت وشلونا كل كل هالاسئلة تدور في
مخيلتي ولم اجد لها اجابة واستئتُ كثيراً الى ان فيني خير ماحاولت انتقم من والدي < قلت لكم اقروا علي
اصبحت لااستأذذن من والدي لاشفنا زوج خالتي مار ولااحد ركبنا معه نبي نروح بيتكم ياخذنا ويودينا
على باله امي وابوي دارين ولدوا فينا ان نكون ولي امر لانفسنا < اي طيب
عندما رجعنا لقينا امي معها خيزرانه عند الباب تنتظرنا يطلق من فوق راسها شرار وين رحتوا ومن
قايلكم قلت لخالتي اخذ كل واحد محطة من تلك الخيزرانة التي انتهت حياتها بالكسر بين احدى يدي
اخوتي .< كن ضميري بدى يأنبني خافت علينا < بددري
تولدت فيني شقاوة لحد البثارة اني اسوي مقالب لجدتي اتصل على 1798 اقفلها بسرعه ويرن وجدتي
ماتسمع زين الله يرحمها تقول ايلو ايلو واجلس اضحك عليها < من جد ودي اعتزل نفسي
عرفت انها انا تجلس تهاوشني بعلم ابوك الي اهو ولدها قلت ابوي مانبيك بيتنا < شلون متحملتني
صدق الله يغفر لها ويرحمها يارب
كنت اجاريها حتى فالاصول هي غير الفرع الي انا فيه < حلوه الفرع تجلس تهجيني حبتين واهجيها
بعشر ونتناقر كاننا جارات < بس ماشاء الله الله يرحمها قوية ردها فجيبها الله يغفر لها يارب .
وكل يوم امارس طقوسي فالشوارع مع اخوتي وتنجن امي وتقفل باب الشارع ونظهر مع الباب الاخر تنسى
تقفله او تحصلونها موصيتن ابوي وابوي مو مشغله غير رزه الظهر ودوامة وعصاته الذهبية .
كل ظهيره بعد الغدا نتجالد انا واخوتي وامي تقيل فتقوم وتهاوشنا وانا اهوش معصبة مطنقره من اخوتي
لاشقياء < بسم الله عليك يالمؤدبة
مره صارت هوشه طردتهم فالشارع وقفلت عليهم يقول الثاني انا ماستاهل قلت محد قالك تصير في صف
اخوك المتهيه مدته ذا < ذا : تطلق على شخص المزعول منه راجع تفسير الالفاظ في معجم ويكيبديا الموسوعة الحرة
يتواصصلون معي عند جرس الشارع واهدد اخواتي الي يفتح ياويله معيشتهم في جحيم امارس تعاليم
والدي علينا الان اطبقها على اخوتي الاشرار ؛ تقول امي عطيهم نعالهم الله يكرمكم اقول لا خليه يروح
حافي للمسجد عقاب فيه يطر يبيها واقول لا؛ تاخذهم امي وادفها اقول لا مافيه وتعطيهم اياها ويروحون
يصلون واقفل الباب يقول خلاص عاد اقول لا اذا انت ماتعاني انا مازالت في قلبي كلكم ضدي بسامحكم
بين عشوين وقت القهوة .< موحبن فيهم لان احب بطني واحب القهوة الي بتسودني واسودتني لحد
الان ولاني فاظيه لهم .
حاولت انتقم من امي والعب في مكياجها واجيب الروج الاحمر واحطه نقط في وجهي وعلم علي اخوي
لانها كانت تحت لاهيه فاخذت تهزيئا لدرجة اني بلمت وطارت بوهتي وشنا مسوية ؟ واخي يضحك
يتمسخر مني ولااعرف وش السالفة .
في بيت جدتي الاخرى نحوس وندوس المساند مع عيال خالتي وخالي تجيكم معصبة تقول خربتوا بيتي
نشيلها نلعب زوايا < تحب بيتها اكثر من احفادها تلوميني لاماحبيتك < راجع الفصل الثاني القسم
الرابع صفحة 24 تقسم 5 (فيما ذكر أعلآه ).
كنت اتهاوش مع بنات عمي وعيال عمي واخاف من ولد خالتي احسنه شاب كبير فما ااكلمه لجل ماحس
بقهر لاطقني ماقدرت اجلده هو زعيمنا الله يذكره بالخير .

كبرتُ قليلا شيئا فشيئاً كان زواج بنت خالتي لبست هذاك الفستان الابيض نلبس تحته تنورة نفاش
علشان يطلع وسيع كذا حركات وشراب فيها شرايط ودانتيل وقصيت شعري كاريه وابعدوا عن طريقي
فماصرت اكلم الا اثنين من يعال خالتي بس والباقي زاعلتهم حسيتا نهم معجبين فيني < تراهق بدري هههههههههههههه
كنت اموق واسوي حركات اني البنت النايس وعلى قولة جدتي انتي مايقه ببلاش وانا احتج واقول
كذبتي < ماقلت اقروا علي
كنت استشور شعري بكل ثقه واقول لامي يهبل تقول ايه اللحين ياكافي وراي صرت مااعرف < الممواهب
ماش مدفونة
تقولي احيانا امي فكيني من شرك اطلعي من الغرفة قلت ليه تطرديني < رحمتوني صح
ههههههههههه
هكذا والدي يعاملونني بقسوة وجفاء كنت احاول ان ابر فيهم واقول لامي اعذريني ان عقيتك تحديني
على هالشئ < شحليلي مؤدبه
لاجا مجلس الامهات اتمصلح مع والدتي تعالي تعالي علشان امشي معاها واحس العلاقة بين المعلمات مافي
رسمية < متعقده منهم ؛احس اني بطلة محد يقدر يقولي شئ ؛ <بداية مرض الوهم
هههههههههههههه
لااعلم لما في صباي احس اني ام فالروضة اهتم بالاطفال < شعندي ادخلهم واداري خواطرهم < القلب الكبير
المديرات ولامديرتن صاحية شفتها بحياتي ماتمر مديرة الا وتهاوشني حتى الطيبه تهاوشني بهدوء لماذا
لماذا < لاتنفعلين
اذكر مره فالروضة استاذنت من الاستاذه بروح الحمام الله يكرمكم وانا نصابة رحت امشى واكلم مدرسة
تسوي شغل قالت وش جابك قلت منحاشه < بريئة قالت خلاص اجلسي شوي ثمين روحي قلت طيب <
ترى مالي طاري ارجع ورجعت غصب عني .
من عرفت نفسي وانا انطرد من الحصص الى ثالث متوسط ومن ثم انطردت مره من المحاظرة .
والسر يعود الى هذا العنف الاسري < الله يصلحتس بس .

الاستفآدة :
ابي وامي اشتقتوا لشقاوتي < تسن العصاء الذهبية فالطريق هههه
العنف الاسري ضار جدا
نحشات الشارع تطبيق لمقولة حط رجلك
ايها الشارع اشتقت اليك وادري انك اشتقت الي كثيراً <لزوم التعبيرا لعاطفي
اخوتي انشأوا نشأة صالحة تحت يدي < شوي شوي
عيال اقاربي المصونين زاعلتهم يومني كبرت < مالتس حيلة
العصا الذهبية هي رعب لمن لارعب له < اها بس
هاجوس يدق بين دماغي وجبهتي لما اخوتي ضدي هل لاني انثى الرجال
.


وسلامتكم اتمنى جازتلكم
دوكم قرطاس علك بدون علك .