..
يَا مطر ... هَلتْ ساعتِي
والهَم ( عَيّا ) ما يُروح .
نَايِمْ بينْ هـ | الجُفون
عَشانِي ... طِق شِباكِ
من جديد ، واغمرْ " الدنيا "
بفرح يعانق ( العُيون )
وما / يُروح ... ما يُروح
الغايبْ | حجته معه
وانت مالِك أي حِجَة
من بَعد كِل هـ ( الجِفا )
منك ... ومن الأيام والبَشر
اللي تَنام وعين المظلُوم
.... أبد ما / تِنام !
لا تُقول | أنسَى او أتناسَى
لا تُقول إنَ ( الليالي ) تعوض
المسكين عَن خبز الحنين .
ولا تغنِي : صُوتك المجنون
ما أبي أسمع صَداه / اسكت
خَلاص - صُوتك العنيد ياخِذ
من عمري ( الحَياه )
ولا تقُول إن المَطر : يجلب
أنين ، الأنين أصلاً عُمرَه
ما غَفى أو / غمض له
| عينْ !
لا تُقول أي شَيء - بس
..... طِق يا مطر ( شباكِ )
من جديد ..