إذا لم تكن معي فأنت ضدي
مقولة أطلقها الغرب من مبدأ القوة
لإخضاع العالم الإسلامي والعربي لإرادتهم
لايوجد في قاموسهم [ الوقوف على الحياد]
ثم ينادون بما يسمى الديموقراطية وحقوق الإنسان
وهم أول من يعطل تلك الحقوق ولا يعترف بها.
إذا هي مصالح خاصة يريدون تحقيقها
تحت مظلة تلك المسميات
وعلينا الإنسياق خلف رغباتهم بدون تردد
بقلمي