إبّان أزمة الخليج .. وعندما سيطر صدّام على الكويت العزيزهـ
ظهر الملك فهد بن عبدالعزيز طيّب الله ثراه
وقال في خطاب تاريخي لن ننساه ماحيينا
سترجع الكويت سلماً إن أراد صدام السلم
أو حرباً إن لم يكن أمامنا إلا ذلك
فشّن الملك هجوماً فِكرياً وعملياً
فكان نتاج ذلك عودة الديار لأهلها
وإنسحاب الطاغية من أرض الكويت
أريد مثيل لهذا القائد الأن ليُخرج بشار من سوريا
لانريد حرباً ضروس بل عملاص فِكرياً يتنازل به بشار
كما تنازل حسني وبن علي وصالح
وأن لم يكن لنا ذلك
فأريد نهاية بشار كنهاية الكلب القذافي
حينها ستغني سوريا أغنية السلام
أنا أريد .. وأنت تريد .. وربي يفعل مايريد
دمتم بخير يا أهل سوريا وكان الله معكم