مقطوعة تصف لحظات نعيشها بين وقت و أخر و نحن نملك رغبة مُلحة لشيءٍِ ما
فيحصل القلق بين أمل و فقدانه ثم نتذكر الرب الكريم فنُسلِّم الأمر له في آخر المطاف,
قصة قصيرة أقلقتنا أحداثها ثم طمئنتنا في النهاية فتأتي الريح كالصْدفَة فنركبها إلى أمل آخر ,
شكرًا