كُلنَا نتَشابه في المضي هَذا الطَريق الذي لا فرار مِنه وَ لكِن وجهَاتنَا ستختلف ، ف إما نعيَمٌ وجنَة و إما عذابٌ وجحيَم ! ف يآرب خُذَنا إلى جنَتك