من البساطة ,
خاطرتني نفسي في فكرة
بسيطة
هل أنت مُخلص أم أناني ؟
قلت مُخلص بأنانية ؟
كيف ؟
لا أستطيع خيانتها لكي لا تمتلك ضميري
عندما أسلمهُ لها , بتأنيب يطلب الغفران.
يكفي أنها بسَّطت لي عقول البقية.
سكتت نفسي تُراقبني ,
ببساطة : فما ألم أشد من ألم لومة النفس عند الكذب عليها, عند أصحاب الضمائر الحية , فهل أنت حي أيها الضمير ؟