حين تدلت عبارتها الوحيدة بصدق ذلك اليوم وأخذت تقتحم قلبه بحثاً عن ذرة مشاعر اتجاهها ، تكسرت على أعتابه وولى هاربا للحرية. تعقيب : التدلي شيء والسقوط شيء آخر ولذا آثر قلبه الهروب خشية أن يعود ذلك الشيء المتدلي لمكانه!