وتطلع شمسْ يحرقني
لهيبٍ ساكنٍ صيفكْ
أبي ألقى ،
عساي َ ألقى ؟
مكانٍ فالهجير اظلالْ
و ترسل عينكِ الكحلى
رسايلْ خطّها سيفكِ ،
و أشوفْ الموتْ
جاني الموتِ
من عين المها مرسالْ.
تغيب الشمسِ
يشرقْ لي
بدرْ يَرْسِمْ مدى طيفكْ
أبي أجمعْ شهدْ حبكِ
و لكن في يدي غربالْ.!